أبدت بعض الجهات المراقِبة ارتياحًا كبيرًا لتجديد الخطاب الكحيان، ونبرته غير المألوفة ، وإيجابيته في الإحساس بالمشكلة والسعي إلى حلها بصرف النظر عن صحة هذا السعي أو سلامة ذلك الإحساس . ولقد رأت أن هذه الخطوة تدل على تلاحم المنظومة الكحيانة بقدها وقديدها بالمنظومة العامة، وعلى التزاقها الشديد بفكر العولمة والخصخصة والتعويم والغطس (والغطس مشتق ومنهوب من مصطلح الكتلة الغاطسة الذي سكه عالم الاجتماع المشهور حسن الساعاتي وقد عنى به كتلة الفقراء ) وأخيرًا أشادت هذه الجهات بارتفاع نسبة الشفافية في مجمل الحركة الكحيانة وأجهزتها وهو ما لا يتوافر لأضخم المؤسسات المصرية على ما تدعيه من شرعية .
وعلى صعيد آخر أبدت بعض الجهات تخوفها من الكحيانين ومؤتمرهم، وأبدت شكوكها في حسن نواياهم وقدحت في وطنيتهم ؛ وذلك لقيام مؤتمرهم على أسلوب الغمز واللمز، والفضح والتعرية ونشر ( الغسيل ) القذر، وأشارت بكلام شبه مؤكد إلى عمالتهم ووقوف جهات أجنبية وراءهم، ولم تستبعد أن يكون الكحيانون وراء خطف السياح في الجنوب ووراء الحرائق الغامضة والانهيارات المدمرة التي منيت بها مصر مؤخرًا وكذلك السحابة السوداء التي سوف تهل في الأيام القادمة . وفي الوقت نفسه صب بعض المنتفعين من طبقة الكحيانين الجدد المعروفة بالطبقة المتحولة ( متحولة لأنها حققت طفرة كبيرة باختراقها للتقسيم الطبقي الراسخ في مصر وتحولها من طبقة معدومي الدخل التي تمثل 90 بالمئة من الشعب إلى طبقة محدودي الدخل التي تلقى عناية فائقة من الدولة في خطاباتها وبرامجها الفعالة ووعودها العرقوبية وخططها ذات الأمداء : الطويلة والمتوسطة والقصيرة ) صب هؤلاء جام غضبهم على الكحيان وكل من شاركوا في المؤتمر، لأنه شوه صورتهم أمام الرأي العام العالمي وأمام السياح والأجانب الوافدين، وجلب شماتة الأعداء من اليهود والأمريكان والشيعة ومن لف لفهم؛ ولكن بعض المحللين أرجع غضب هؤلاء المتحولين إلى تضررهم من العيون التي سوف تبث حولهم من أجل مراقبتهم والتلصص عليهم وكتابة التقارير السرية فيهم وإحالتهم إلى مجالس تأديبية أو إلى محاكم عسكرية لا يرد قضاءها راد؛ وذلك لأن مؤتمر الكحيانين قد لفت الأنظار بقوة إلى ظاهرة الدروس الخصوصية في الجامعة .
أما من جهة الفتاوى التي أفتى بها الكحيانون ، فقد أيدت بعض الجبهات الشرعية المستقلة ذاتية التمويل فتوى الكحيانين، ورأت أنها موافقة للأصول الشرعية، وأن الكحيانين ممن يملكون تحقيق المناط وإنزال الأحكام في مثل هذه المسائل ، فهم أهل الذكر في هذا الشأن، وأشارت إلى أن في الأمر تيسيرًا على الخلق ورفعًا للبلاء ودفعًا للغلاء، وأنه يقوم على تبادل المنافع مع انتفاء الضرر في حق الطرفين وانتفاء شبهة الاستغلال. ودعت إلى ضرورة التوسع في هذه الخطوة الطيبة المباركة وتعميمها في كافة هيئات التدريس . وتجدر الإشارة هنا إلى أن مفكرًا كبيرًا من مفكري الكحيانين ممن يتوارون عن الأنظار ويعملون في الظل قد أبدى استياءه من ضحالة الفكر الحكيان المعاصر ، وأشار إلى ضرورة إيجاد حلول إبداعية لمشكلاته الوجودية والغذائية ؛ فإنه مازالت هناك – على حد تعبيره- كنوز كثيرة لم تفض مغاليقها بعد ، ولقد تفتق ذهنه في أثناء الحديث عن فكرة عبقرية مدهشة ، وهي أن يقوم الكحيانون بالتوسع في استغلال الدارسين العرب – الخليجيين على الأخص - وقد أفاض في الحديث عن هذا الجانب وكشف عن الكثير من المستور والمسكوت عنه، وهو ماينوي الكحيانون إفراده بحديث منفرد إن تيسر الأمر .
وعلى صعيد آخر أبدت بعض الجهات تخوفها من الكحيانين ومؤتمرهم، وأبدت شكوكها في حسن نواياهم وقدحت في وطنيتهم ؛ وذلك لقيام مؤتمرهم على أسلوب الغمز واللمز، والفضح والتعرية ونشر ( الغسيل ) القذر، وأشارت بكلام شبه مؤكد إلى عمالتهم ووقوف جهات أجنبية وراءهم، ولم تستبعد أن يكون الكحيانون وراء خطف السياح في الجنوب ووراء الحرائق الغامضة والانهيارات المدمرة التي منيت بها مصر مؤخرًا وكذلك السحابة السوداء التي سوف تهل في الأيام القادمة . وفي الوقت نفسه صب بعض المنتفعين من طبقة الكحيانين الجدد المعروفة بالطبقة المتحولة ( متحولة لأنها حققت طفرة كبيرة باختراقها للتقسيم الطبقي الراسخ في مصر وتحولها من طبقة معدومي الدخل التي تمثل 90 بالمئة من الشعب إلى طبقة محدودي الدخل التي تلقى عناية فائقة من الدولة في خطاباتها وبرامجها الفعالة ووعودها العرقوبية وخططها ذات الأمداء : الطويلة والمتوسطة والقصيرة ) صب هؤلاء جام غضبهم على الكحيان وكل من شاركوا في المؤتمر، لأنه شوه صورتهم أمام الرأي العام العالمي وأمام السياح والأجانب الوافدين، وجلب شماتة الأعداء من اليهود والأمريكان والشيعة ومن لف لفهم؛ ولكن بعض المحللين أرجع غضب هؤلاء المتحولين إلى تضررهم من العيون التي سوف تبث حولهم من أجل مراقبتهم والتلصص عليهم وكتابة التقارير السرية فيهم وإحالتهم إلى مجالس تأديبية أو إلى محاكم عسكرية لا يرد قضاءها راد؛ وذلك لأن مؤتمر الكحيانين قد لفت الأنظار بقوة إلى ظاهرة الدروس الخصوصية في الجامعة .
أما من جهة الفتاوى التي أفتى بها الكحيانون ، فقد أيدت بعض الجبهات الشرعية المستقلة ذاتية التمويل فتوى الكحيانين، ورأت أنها موافقة للأصول الشرعية، وأن الكحيانين ممن يملكون تحقيق المناط وإنزال الأحكام في مثل هذه المسائل ، فهم أهل الذكر في هذا الشأن، وأشارت إلى أن في الأمر تيسيرًا على الخلق ورفعًا للبلاء ودفعًا للغلاء، وأنه يقوم على تبادل المنافع مع انتفاء الضرر في حق الطرفين وانتفاء شبهة الاستغلال. ودعت إلى ضرورة التوسع في هذه الخطوة الطيبة المباركة وتعميمها في كافة هيئات التدريس . وتجدر الإشارة هنا إلى أن مفكرًا كبيرًا من مفكري الكحيانين ممن يتوارون عن الأنظار ويعملون في الظل قد أبدى استياءه من ضحالة الفكر الحكيان المعاصر ، وأشار إلى ضرورة إيجاد حلول إبداعية لمشكلاته الوجودية والغذائية ؛ فإنه مازالت هناك – على حد تعبيره- كنوز كثيرة لم تفض مغاليقها بعد ، ولقد تفتق ذهنه في أثناء الحديث عن فكرة عبقرية مدهشة ، وهي أن يقوم الكحيانون بالتوسع في استغلال الدارسين العرب – الخليجيين على الأخص - وقد أفاض في الحديث عن هذا الجانب وكشف عن الكثير من المستور والمسكوت عنه، وهو ماينوي الكحيانون إفراده بحديث منفرد إن تيسر الأمر .
هناك ١٧ تعليقًا:
ازيك يا كحيان انت كحيان وانا فشكول ( من الفشكله ) يعنى الحال من بعضه الكلام اللى انا قريته كله كلام زى كلام الحكومه هجس وفشر مش عارف انت عايز تقول ايه .. عمال تعمل مؤتمرات ويمكن كمان تعمل ورش عمل وكلياتنا بتتقدم بينا وعبور الكحيانين الثانى ( مش عايز تقول حاجات زى كدا والله يا راجل كلامك زى كلام الحكومه .. هو انت قصدك كده....؟
سامحك الله ياعم فشكول على اتهامك لي وعلى تشبيهك إياي بالحكومة، وأنا الآن أفكر في فشكلة هذه المدونة والكف عن الهجس والنخع والفشر دفعا لاتهامك. أنت تعلم جيدا أننا نحن أفراد المصريين لسنا إلا صورة مصغرة من حكومتنا الكحيانة وكل كحيان فينا مهما يبدو من بؤسه فهو يحمل في داخله ديكتاتورا وفرعونا صغيرا يكبر مع الأيام حتى يصير ماردا أو عضوا في الحكومة إلا من رحم الله وأسأل أن يجعلنا من هؤلاء المرحومين أرجو ياعم فشكول لا فشكل الله لك أمنية أن تكون فهمتني وفهمت ما أردت قوله وأشكر لك اهتمامك وعبورك على مدونتي الكحيانة مع تحياتي
يا عم الكحيان انا مش قصدى ازعلك .. الله يخليك اوعى تفشكل المدونه ,, طب لما انت تفشكل واناافشكل يبقى ايه لزوم الفشكول .. انا كلامى بالرمز وانت كلامك بالرمز ,, فى الحقيقه الكلام بتاعك عجبنى بس انا بعبر عنك باسلوب الفشكله .. لكن والله الكلام حلو واناعايز اقول زيه..
اشكرك يا عم الكحيان على زيارتك الاولى لى وانشاء الله الفجر عندنا ما بيطلعش .. لكن بنعشم نفسنا ونقول كله عند الله باقى .. احسن من ان الواحد يموت من الكمد .. تحياتى.
تحية طيبة :)
ـــــــــ
يبدو أن العمل بالمؤتمر يسير على قدم وساق يا صديقى،ولكن من بين كافة الكلمات والجمل التى سطرت هنا لم يجذبنى سوى الفقرة الأخيرة ومع ذلك أشبعت معتقداتى العقلية والإنسانية إلا أنها صدمتنى فى ختامها.
ــــــــــــــــــ
وأشار إلى ضرورة إيجاد حلول إبداعية لمشكلاته الوجودية والغذائية ؛ فإنه مازالت هناك – على حد تعبيره- كنوز كثيرة لم تفض مغاليقها بعد .
ـ ـ ـ ـ ـ ـ
تحية وتقدير لتلك الفقرة التى أفرزها عقل زميلك.
بالطبع هناك كنوز نغفل عنها بالرغم من أنها بين أيدينا،إلا أننا بشر وتلك هى طبيعة السواد الأعظم من البشر يا عزيزى.
دائما حين نقع فى إشكالية نسلك الطريق الصعب بالرغم من أن الحلول السوية أمامنا ولكنها أحيانا تظهر كشعاع بسيط يحتاج منا أن نصنع حالة توسعية لذلك الشعاع،حتى وإن سلكنا الطريق الصعب ونجحنا نتنهد لوهلة ثم نقول "ياااه كان هذا الحل أمامى وغفلت عنه"
فحاول أن تبدع فى أحوالك كى تكون متفرداً عن الآخرين كما تفردت علمياً :)
ــــــــــــ
فكرة عبقرية مدهشة ، وهي أن يقوم الكحيانون بالتوسع في استغلال الدارسين العرب – الخليجيين على الأخص - وقد أفاض في الحديث عن هذا الجانب وكشف عن الكثير من المستور والمسكوت عنه.
ـ ـ ـ ـ ـ
صدمتنى تلك الفقرة كثيرا ........
خالص تحياتى؛
الصديقة الفاضلة : مذكرات كشكول المورق
أشكر لك مشاركتك واهتمامك الذي يسعدني جدا؛ لأن صوتك المتفائل يخفف كثيرًا من حدة الأزمات ويبصر بالطريق السليم لمواجهتها، وهذا ما ينبغي أن يتحلى به المرء في كل أحيانه، وأؤكد لك أنه مهما تبلغ الأحوال من سوء فإن الخير باق في الناس ما بقيت فيهم أنفاس وأرواح وعقول، أرجو ألا يحزنك ما آل إليه أمرنا حزنا يقضي على التفائل الجميل المشرق الذي تتحلين به، فالكشف عن حقيقتنا ومشكلاتنا والاعتراف بها أول السبيل إلى الخروج من ربقتها ونيرها. أحسب أنك تتفقين معي في ذلك فإن الطبيب كي يجتث من مريضه ورما خبيثا فإنه لا بد من أن يجرحه ويؤلمه ويسفك قدرا كبيرا من دمه ليكون الشفاء أليس كذلك ؟
ممكن انضم معاك لمجتمع الكحيانين الأعظم واعتقد ان كل مصري بيشرب من نيلها ومش خايف من تلوثها وعايش تحت سحابتها السودة هاينضم للمجتمع الكحياني الكبير
تحياتي
تحية طيبة :)
ـــــــــ
ياصديقى العزيز ألم أقل لك آنفاً أن مجرد التفكير فى المشكلة حل من الحلول..
ـــــــــــــ
لأن صوتك المتفائل يخفف كثيرًا من حدة الأزمات ويبصر بالطريق السليم لمواجهتها.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
بالرغم من أنك قد أعطيتنى قدراً أجد نفسى منه أقل القليل ومع هذا قد حملنى مسئولية سأحاول أن ألتزم بها.
ياصديقى العزيز مهما بلغ الحزن منا مبلغا لابد وأن نحمل بين طيات النفس ثغرة ينبثق منها شعاع الأمل وروح التفاؤل.
ــــــــ
الطبيب كي يجتث من مريضه ورما خبيثا فإنه لا بد من أن يجرحه ويؤلمه ويسفك قدرا كبيرا من دمه ليكون الشفاء.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
ولكن الطبيب كى يفعلها لابد من أن يحقن المريض بالمسكنات كى يمر الأمر بسلام،وللأسف البعض إتخذ المسكنات كحل مثالى لكافة مشكلاته وأدى ذلك إلى مانحن فيه الآن.
خالص تحياتى؛
الأخت الفاضلة / المفقوعة مرارتها
أشكرك كثيرا جدا على اهتمامك ومرورك، وعلى تواضعك الجم بطلبك الانضمام إلى الكحيانين، وهذا شرف كبير يحظى به الكحيانون وهو من دواعي سرورهم أجمعين، وأنت بلا شك من أفضل العناصر الصالحة لتجنيدها في مجتمع الكحيانين؛ لأنك تمتلكين أعظم مقوم وأخطر وثيقة تزكية ألا وهي خلوك من المرارة وربما الكبد أيضا، وهذا من سمات الكحيانين الحقة، فمرحبا بك أيها الصديقة
الصديقة مذكرات كشكول المورق:
صدقت في كل ما قلت، وأنا أؤيدك تماما، وبالنسبة للمريض فمن الأسلم أن تجرى له الجراحة بلا مسكنات أو تخدير على اعتبار أن هذه الأمور لا تصلح معه فمن المعلوم أن مدمن الكحوليات والمنبهات... لا تجدي معه هذه الأمور فتجرى له الجراحات بلا تخدير ولا تسكين. وذلك لكي نسلم من مطب الركون والاستكانة إلى فكرة المسكنات. ولعل شدة الآلام التي سيلقاها تكون وازعا له ورادعا يمنعه - بعد الشفاء- من العود إلى سيرته الأولى
أشك في أن أي سينتبه لمؤتمرات الكحيانين لإنه غالبا كلامهم تقيل على المعده، مابيتهضمش بسرعه
الأخت الظريفة / كباريه.
أسعدني ظرفك للغاية حتى إنني قد استلقيت على قفاي من كثرة الضحك، فشكرا لك، على براعتك في انتزاع الابتسامة من وجهي الكالح الكحيان، أما عن الكحيانين فهم في الحقيقة لا يسعون إلى الفرقعةأوالهمبكة الإعلامية ؛ولعل شعارهم واضح وصريح في تحديده لمن يخاطبهم، فإن أقصى ما يتمنونه أن يلتفت إليهم الكحيانون من أمثالهم وأن يشاركوهم همومهم الكحيانة، ولا أدل على اقترابهم من النجاح من التفات الظرفاء الفعالين من أمثالكم. مع تحياتي
اخي الكحيان / ديه يدوبك طلة سريعة علي جمهورية كحيان لكن اللي لفت انتباهي ان الاخ زميل مهنة وشوفت سيرة الزيادة اللي لسه ما جتش واحب اطمنك انها جاية جاية ان شاء الله بس الجامعة بتحوشهالنا علشان احنا سفهاء ومبذرين ومش عارفين مصلحتنا فين وخافوا علينا لتبوظ اخلاقنا من الزيادة المفاجأة ديه واحنا رعاع مش وش نعمة.
ويشرفني ويغز في قلبي ان اعلن تضامني مع جمهورية الكحيان ولو حبيت تعمل جروب ع الفيس بوك للمعيدين الكحيانيين فانا معك بس اوعي حد من الطلبة المزاغيد يوصل لهم الخبر .. استر علينا الهي يسترك .. ده المعيد فينا مالوش غير كرامته وعزة نفسه .
تحياتي وتقديري
م م/
الأستاذة سوسة:
يشرفني مرورك،ويسعدني أنك زميلة في المهنة فقد صدق حدسي فيك؛لأن أخلاقك أخلاق كحيانين أصلاء. بل إنك تحملين هموما كثيرة وتحاربين في أراض كثيرة كثيرة،وهذا هو دأب الكحيانين الذين يعيشون غرباء وحدهم ويحاربون وحدهم ويموتون وحدهم وأما عن الزيادة فأنا قد يئست منها تماما ولا أعول عليها كثيرا وصدق القائلون( لو لقيت في الكلب صوف، تلاقي من الحكومة معروف) ولقد أثارني جدًا قولك:
((ده المعيد فينا مالوش غير كرامته وعزة نفسه))
أود أن يظل الأمر كما تحلمين، الكرامة وعزة النفس .
عزيزى الكحيان سوف اطلق عليك فى تعليقى هذا ملك الكحيانين .
عزيزى ملك الكحيانين ,, تحياتى .. اسعدنى كثيرا زياراتك المتعدده لى ارجو الا تنسانى .. للمره الثانيه اعلق نفس الصفحه .. كل يوم ازورك ما لقيش حاجه من يوم مؤتمر الكحيانين .. كسلان ليه .. فين كلامك الحلو اصل الفشكول برضه كسلان زيك بس انا النهارده عشان ما فيش فايده فى اى كتابه قررت ان اكتب عن نفسى .. هو انا يعنى ما ليش نفس . ارجو ان اقرأ غدا يوميات كحيانيه جديده.
ما زلت مصمم على ان القبك بملك الكحيانين .
اشكرك يا عزيزى الملك على زيارتك السريعه والطازجه لى اليوم .. وان شاء الله اتمنى من الله ان احمد يطلع كحيان مثلك كما اتمنى من الله ان يوفق وتاخد الماجستير وبعده الدكتوراه وان يبعد عنك مكايد الدكاتره اللى بيكرهوا نفسهم ويحقدوا على المعيدين وان يهدى لك المشرف على الرساله.. امين.
ياعم ملك الحكيانين : انا كتبت موضوع عن الاسكندريه .. ارجو ان اعرف وجهة نظرك فيما يفعل بعروس البحر المتوسط وهل بقيت عروسا للبحر المتوسط ام عروسا للناس الكويسين بس
إرسال تعليق